100 من أجمل حكم ارسطو

شيماء شعبان سبع

100 من أجمل حكم ارسطو مكتوبة عبر موقع رؤية ، وُلد أرسطو في عام 384 قبل الميلاد في بلدة ستاجيرا في اليونان. عندما بلغ السابعة عشر من عمره دخل إلى أكاديمية أفلاطون للدراسة ، رغم أن أرسطو لم يكن عالمًا بالمسمى الذي نعرفه اليوم، إلَّا أن العلوم كانت من المواضيع التي بحث فيها في أكاديميته وكان يؤمن أن المعرفة تُكتسب من خلال التفاعل والاحتكاك مع الأجسام في الطبيعة، واعتقد بأن الظروف المحيطة تلعب دورًا أساسيًا في تشكل هذه الأجسام وعدَّ الإنسان أحد هذه الظروف.

حكم أرسطو

إنجازات أرسطو

يعد أرسطو واضع المنطق الصوري. وهو, وإِن لم يدخله ضمن إِطار العلوم النظرية, أو لم يعدّه علماً مستقلاً بذاته, فإِنه استعمله فقط أداة للبرهنة في بقية العلوم, لأن موضوعه, بنظره, ليس وجودياً, وإِنما هو عقلي ، وكان أرسطو أول من أدرك بدقة إِمكان تكوين قياس صحيح, لا انطلاقاً من ذات واقعية فقط كما فعل سقراط, وإِنما كذلك انطلاقاً من ذات تصورية؛ وأول من حدّد, تماماً, علم توافق الفكر مع نفسه, فأعلن أنه عند افتراض قضيتين, فإِن القضية الثالثة ستنجم حتماً عنهما وفق ضرورة, ليست واقعية, وإِنما منطقية.

  • التعليم زينة في الرخاء وملاذ في الشدة .
  • انزل برغباتك إلى مستوى دخلك الحالي، وارتفع بها فقط عندما يسمح لك بذلك دخلك المرتفع . 
  • الصديق الحقيقي روح واحدة في جسدين .
  • كل الفضائل تتلخص في التعامل بعدالة .
  • الشجاعة وسيلة للخوف والثقة .
  • لا يجب الخلط بين المدينة العظيمة والمدينة العامرة بالسكان .
  • الخوف ألم نابع من توقع الشر.
  • لا يليق بالشباب التفوه بالحكم . 
  • لا يليق بالشباب التفوه بالحكم . 
  • الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنها الصفة التي تضمن باقي الصفات .  
  • إذا كان طريق ما أفضل من آخر فتأكد أنه طريق الطبيعة .

أقوال أرسطو

إنجازات أرسطو

أحدث أرسطو تأثيرًا على جميع أشكال المعرفة في العالم وله مؤلفات في مختلف المواضيع والمجالات المعرفية،  وأن أرسطو فيلسوف قبل كل شيء، ولعل هذا من الأخطاء الشائعة؛ بيد أننا سنجده في هذا الكتاب عالماً طبيعياً أولاً، حتى إذا لم يكن لهذا سند إلا أنه رأى في الرجل جديد،وأول ما نقوله عنه أن عقله الطلَعة يهتم بعملية الاستدلال وأصولها الفنية ،وكتب أرسطو في مجالات كثيرة مثل الحركة والسياسة والشعر وعلم الأحياء وعلم الأخلاق والبلاغة والفلك واللغة والمنطق والنفس والفن والقانون واللذة والمغناطيسية والميتافيزيقا التي تعني ما وراء الطبيعة.

  • إفراط التوقي أول موارد الخوف .
  • إننا لا نصطاد الثعلب بالفخ نفسه مرتين .
  • إذا سمل أحد عين الآخر فليس من العدل أن يكتفي بسمل عينيه المذنب يجب أن ينال من الأذى أكثر مما تسبب به .  
  • الأمل حلم من أحلام اليقظة .
  • صديق الكل ليس صديقا لأحد .  
  • الحياء زينة للشباب، لكنه عيب على كبر السن .
  • بالنسبة للملذات القناعة ليست سوى وسيلة .
  • لا تتصدق على الفرد بل على الإنسان . 
  • الدستور هو ترتيب مناصب الحكم في دولة ما . 

حكم وأقوال أرسطو عن الأخلاق والحب

إنجازات أرسطو

قدم أرسطو بحث في العلوم يشمل دراسة علم الأحياء، وقد قام بتقسيم الحيوانات إلى مجموعة أجناس على أساس 

مجموعة من الخصائص المتشابهة مع بعضها، حيث قام أرسطو بتصنيف الحيوان بناء على دمائه، بمعنى كل الحيوانات ذات الدماء الحمراء جعلها من ضمن الفقاريات، ومجموعة الحيوانات التي لا تمتلك دم سماها رأسيات الأرجل، وعلى الرغم من عدم وجود أي دقة نسبية في فرضياته إلا أن تقسيمه يعتبره البعض نظام قياسي يستخدم لسنين عديدة.

  • انزل برغباتك إلى مستوى دخلك الحالي، وارتفع بها فقط عندما يسمح لك بذلك دخلك المرتفع.  
  • الجبن خصلة كامنة في نفس الحيوان، فإذا ما خلا بنفسه، أظهر شجاعة.
  • الجاهل يؤكّد، والعالم يشك، والعاقل يتروّى.  
  • من لم يعد صديقك؛ لم يكن صديقك أبداً.
  • ترياق الخمسون عدواً، صديق واحد.
  • للحكم على شيء خاص؛ لا بد أن يكون الإنسان، على علم خاص بذلك الشيء.
  • أن يحب المرء؛ يعني أنه يتمتع، في حين أنّه يتمتع إذا كان محبوباً.
  • مَن يهزم رغباته أشجع ممن يهزم أعداءه، لأنّ أصعب انتصار، هو الانتصار على الذات.

اقوال أرسطو عن النفس

قام أرسطو بدراسة الحركة باعتبارها نوعًا من أنواع التغير، وكتب بشأن حركة الأجرام السماوية، كما بحث في المتغيرات التي تحدث عند خلق أو تدمير شيء ما،في كتابه عن الروح، بحث أرسطو في الوظائف المتعدِّدة للروح وفي العلاقة بين الروح والجسد، كما أنه يُعَدُّ أول عالم مشهور في علوم الأحياء؛ فقد جمع معلوماتٍ وفيرة عن الحيوانات وحلَّل أجزاء الكائنات الحية غائيًّا، أي على أساس الغاية التي يحقِّقها كلُّ جزءٍِ من تلك الأجزاء.التربية عند أرسطو ربط أرسطو التربية بالسياسة و الفلسفة فزعم أنه ينبغي للتربية أن تكون متفقة مع السياسة حتى تتضمن استقرار الدساتير و استمرارها.

  • كل تصرفات البشر لها واحد أو أكثر من الأسباب السبعة التالية: الفرصة، والطبيعة ، الدوافع، العادة، والسبب، والعاطفة، والرغبة.  
  • الخوف ألم نابع من توقع الشر.
  • لم يحدث أبداً؛ أن وجد عبقري ليس به مس من الجنون.
  • إنّ كل فن وكل فحص، وكذلك كل فعل واستقصاء لا يقصد به أن يستهدف خيراً ما، ولهذا السبب فقد قيل بحق:  
  • إنّ الخير هو ما يهدف إليه الجميع.
  • لا يجب الخلط بين المدينة العظيمة، والمدينة العامرة بالسكان.
  • ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد، إنّما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول. يختلف المتعلّمون عن غير المتعلمين، بقدر اختلاف الأحياء عن الأموات.
  • التعليم زخرفة في الرخاء، وملجأ في الشدائد.
  • أفضل شيء هو ترك الحياة كما تترك مأدبة: لا عَطِشاً، ولا ثَمِلاً.

عبارات عن أرسطو

أرسطو، المعروف علاقاته إلى الملك المقدوني، الاستقبال منه، وكذلك من الملوك الآخرين، أصغر كميات كبيرة في شكل الهدايا والإعانات يجب أن يركض إلى هالكايدا ، ويقول أرسطو، نحن نرى في نوع الحياة الشهيرة، وهي تتكون في مجال وأنشطة روحية معقولة، وتعيين شخص جيد في تحقيق جيد وغرامة لهذا النشاط، كل نفس العمل ثم هو جيد عندما يتم تحويله مع فضيلة ذات صلة خصيصا. لذلك، إذا كان كل هذا صحيحا، فستكون فائدة الشخص في أنشطة الروح.

  • يتكون الذكاء ليس فقط في المعرفة ، ولكن أيضًا في القدرة على تطبيق المعرفة في الممارسة. 
  • أنا أعتبر أكثر شجاعة الشخص الذي ينتصر على رغباته أكثر من الشخص الذي ينتصر على أعدائه ، لأن أصعب انتصار هو النصر على النفس.
  • لا يوجد سوى السعادة حيث توجد الفضيلة والجهد الجاد ، لأن الحياة ليست لعبة.
  • لا يكفي قول الحقيقة فقط ، لكن من الأفضل إظهار سبب الباطل.
  • الصداقة هي الروح التي تعيش في جثتين. قلب يسكن في نفوسنا.
  • من  المهم بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في الوصول إلى اليقين في بحثهم ، معرفة الشك في الوقت المناسب.
  • يعتقد أن ما هو عادل هو نفسه ، وذلك هو ؛ ولكن ليس للجميع ، ولكن على قدم المساواة. على العكس من ذلك ، يُعتقد أن العادل هو غير المتكافئ ، وهذا صحيح ، ولكن ليس للجميع ، ولكن من أجل غير متكافئ.
  • الحقيقة الكاملة لم تتحقق أبدا ، ولا يتم إزالتها تماما منها.

إنجازات أرسطو

بعد كل شيء، بعد اجتياز المسار الطويل للتطوير الإبداعي الأصلي، كان أرسطو أيضا الممثل الأكثر حية لفئته من وقته، وعاش نفس الفئة في ظروف التناقضات الاجتماعية المتزايدة بشكل متزايد ،و المؤسسات التي تربط علم النفس والأخلاق وسياسة أرسطو في شيء متحدون أنه من المستحيل على وجه السرعة ومشروعه من الدولة المثالية، التي لديها علاقة وثيقة مع وجهات نظره التربوية ، وكان يتوقف أرسطو في تمرير هذه القضايا التي كانت بمثابة موضوع عرض تقديمي جميل من قبل أفلاطون في “القوانين” وجزئيا في “الجمهورية”.

  • عاد أرسطو عام 338 قبل الميلاد إلى مقدونيا حتى يدرّس الإسكندر الأكبر ابن الملك فيليب الثاني، مما أدَّى إلى نشوء علاقة قوية بينه وبين بلاط الملك، وفي عام 335 قبل الميلاد بعد أن أصبح الإسكندر المقدوني ملكًا ثريًّا عاد أرسطو إلى أثينا، ووجد أكاديمية أفلاطون التي ما زالت رائدة في أثينا، ثمَّ افتتح أكاديمية خاصة به، وأطلق عليها اسم Lyceum، وبقي فيها غالبية حياته يعمل كمدرس وكاتب وباحث.
  • كان أرسطو يسير خلال تدريس الطلاب مما أجبر تلاميذه على السير خلفه، لهذا أُطلق عليهم لقب Peripatetics، وهو لقب يعني الأشخاص المسافرين، وهنا تجدر الإشارة إلى أنَّ الأكاديمية الخاصة به اهتمت بأنواع مختلفة من العلوم والرياضيات والفلسفة والسياسة والفن، كما دوّن تلاميذه المعلومات مخطوطات، وهي في الوقت الحاضر من أهم المخطوطات الموجودة في المكتبات العالمية.
  • أُطيح الحكومة المقدونية بعد وفاة الإسكندر المقدوني عام 323 قبل الميلاد، ووُجهت اتهامات بالتقصير لأرسطو، مما أدَّى إلى مغادرته أثينا تجنبًا لمحاكمته وإعدامه، واستقر آنذاك في جزيرة يوبويا حتى تُوفي بعد عام. 
  • درس أرسطو مجموعة من المواضيع الخاصة بعلم الأحياء، وحاول تصنيف الحيوانات لأجناس بحسب الخصائص المماثلة لها، ثمَّ حاول تصنيفها لصنفين هما: ذوات الدم الأحمر التي كانت تحتوي على غالبية الفقاريات، والصنف الآخر هو اللادمويات الذي اشتمل على مفصليات الأرجل، وقد برع أرسطو في علم الأحياء البحرية من خلال تشريح الكائنات البحرية، وحينها اكتشف مجموعة من التصنيفات الأخرى الأكثر دقة وتفصيلًا.  
  • بحث أرسطو في علوم الأرض والأحوال الجوية التي شملت مواضيع الطقس وتركيب الأرض وطبقاتها، وتحدث عن دورة المياه في الأرض وأحداثها الفلكية، ورغم أنَّ مواضيعه كانت مثيرة للجدل إلا أنها كانت الأفضل والمعتمدة حتى نهاية القرون الوسطى