اذاعة مدرسية عن اختيار الصديق

اذاعة مدرسية عن اختيار الصديق مع مقدمة وخاتمة وهل تعلم وحديث شريف و آية قرآنية عبر موقع رؤية، توجد مجموعة من الأسس والمعايير على أساسها يمكنك اختيار أصدقائك ومن أهمها أن يكون متقارب لك في العمر والمستوى الاجتماعي والثقافي، كما ينبغي أن يكون على قدر من التفاهم معك ويقف إلى جانبك وقت الحزن ووقت الفرح، والآن سوف نقوم بتقديم برنامج الإذاعة المدرسية بفقراته المتنوعة عن اختيار الصديق.

مقدمة اذاعة مدرسية عن اختيار الصديق

إن المقدمة تعتبر أهم الفقرات التي ترتكز عليها الإذاعة المدرسية، ولذلك إنه لأمر هام أن تكون تحت إشراف أحد معلمي اللغة العربية لفحص كل جملة بها فتعالوا نتعرف إلى مقدمتين مختلفتين:

المقدمة الأولى

إن الصداقة هي من أسمى وأرقى العلاقات الإنسانية فهي تقوم أساسًا على الصدق والمحبة والإخلاص، ولذلك عندما تقوم باختيار صديقك لابد أن تتأكد من مدى صدقه ومحبته لك في كل حالاتك وأنه يدعمك في كل لحظة سواء كانت شدة وضيق أو فرح وسعادة، والآن نتعرف من خلال فقرات برنامجنا الإذاعي على أهم معايير اختيار الصديق الحقيقي.

المقدمة الثانية

الصديق وقت الضيق، حكمة نسمعها دائمًا ونعي معناها جيدًا وذلك لأن الصديق الذي لا يقف إلى جانبك ويدعمك ويساندك وقت الشدة لا يمكن اعتباره صديق ولا ينبغي أن نطلق عليه هذه الكلمة، ولذلك عليك أن تختار صديقك بعناية حتى يكون خير سند وأول من يكون معك في أصعب أوقاتك، تابعوا معنا فقرات الإذاعة التي يسعدنا أن نبدأها بالقرآن الكريم.

القرآن الكريم لإذاعة مدرسية عن اختيار الصديق

وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون، أولى فقراتنا هي القرآن الكريم والطالب:

• قال الله تعالى: (هَلْ يَنظرونَ إِلاَّ السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهم بَغْتَةً وَهمْ لا يَشْعرونَ*الأَخِلاَّء يَوْمَئِذٍ بَعْضهمْ لِبَعْضٍ عَدوٌّ إِلاَّ الْمتَّقِينَ.
• قال الله تعالى: (وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمجْرِمون* فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ. وَلا صَدِيقٍ حَمِيم* فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكونَ مِنَ الْمؤْمِنِينَ. إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرهم مّؤْمِنِينَ)، سورة الشعراء الآيات من 91 إلى 103.
• قال الله تعالى: (لَيْسَ عَلَيْكمْ جنَاحٌ أَن تَأْكلوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا ۚ. فَإِذَا دَخَلْتم بيوتًا فَسَلِّموا عَلَىٰ أَنفسِكمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ اللَّهِ مبَارَكَةً طَيِّبَةً ۚ كَذَٰلِكَ يبَيِّن اللَّه لَكم الْآيَاتِ لَعَلَّكمْ تَعْقِلونَ).
• قال تعالى: (وَجَعَلْنَاكمْ شعوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفوا إِنَّ أَكْرَمَكمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكمْ).
• قال الله تعالى: (يَوْمَ تَكون السَّمَاء كَالْمهْلِ* وَتَكون الْجِبَال كَالْعِهْن. وَلا يَسْأَل حَمِيمٌ حَمِيمًا* يبَصَّرونَهمْ يَوَدّ الْمجْرِم لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ* وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ. وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تؤْويهِ* وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا ثمَّ ينجِيهِ)، سورة المعارج الآيات من 8 إلى 14.
• قال تعالى: ﴿ الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ * يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ * ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ * يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَ ﴾ [الزخرف]
• الحديث الشريف لإذاعة مدرسية عن اختيار الصديق
• لقد كان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم الصادق الأمين ولذلك فإن الحديث الشريف الذي نقدمه الآن دليل على الصداقة:
• عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “مثل الجليس الصالح، والسوء، كحامل المسك، ونافخ الكِير، فحامل المسك إما أن يَحْذِيَك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحًا طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحًا خبيثة”. متفق عليه.
• قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- في حديث رسول الله عن حسن اختيار الصديق:” المرءُ على دينِ خليلِه ولا خيرَ في صُحبةِ من لا يرى لَك مِثلَ الَّذي ترى لهُ ولم يقُلِ الفضلُ المرءُ على دِين خليلِهِ” (صحيح) رواه سهل بن سعد الساعدي.
• قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- في حديث مماثل لحديث رسول الله عن حسن اختيار الصديق:” لا تصاحبْ إلا مؤمنًا، ولا يأكلْ طعامَك إلا تقيٌّ” (صحيح) رواه أبو سعيد الخدري.
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:” مثَلُ الجليسِ الصالحِ ومثلُ جليسِ السوءِ كحاملِ المسكِ ونافخِ الكيرِ، فحاملُ المسكِ إما أن تبتاعَ منه، وإما أن تجدَ منه ريحًا طيبةً، ونافخُ الكيرِ إما أن يُحرِقَ ثيابَك، وإما أن تجدَ منه ريحًا خبيثةً” (صحيح) رواه أبو موسى الأشعري.

كلمة صباحية في اذاعة مدرسية عن اختيار الصديق

• علينا أن نحذر من صديق المصلحة والذي يصادقك فقط من أجل الحصول على شيء ما وعندما ينتهي هذا الشيء تنتهي معه الصداقة وهذا بالطبع لا يطلق عليه صديق.
• الصديق ينبغي أن يكون شخص إيجابي يدفعك إلى الأمام ويذكرك دائمًا بخصالك الحسنة وأن يكون خير معين لك في كل أمور الحياة.
• الصديق الحقيقي لا يستغلك أو يخدعك ولا يحتقرك أو يقلل من شأنك ولكنه يحترم مشاعرك ويضع آرائك في اعتباره.

هل تعلم لإذاعة مدرسية عن اختيار الصديق

الآن إليكم بعض المعلومات المفيدة من خلال فقرتنا التالية وهي هل تعلم:

• هل تعلم أن الصديق الحقيقي هو من يحاول دائمًا أن يجعلك سعيدًا، وإذا لم يستطع ذلك سوف يتمنى سعادتك.
• هل تعلم أن الصداقة لغةً: أصلها صَدَقَ من الصدق، فالصديق من يصدق القول مع صاحبه بقلبه ولسانه، ولا يكنُّ له إلا كل خير ومحبة وحسن نية.
• هل تعلم أن الصديق هو الشخص الذي يمنحك مساحة كبيرة من حياته، فيطلعك على أهله وكأنك فردًا من أفراد العائلة.

شعر لإذاعة مدرسية عن اختيار الصديق

لقد تبادل الشعراء الكثير من الأبيات الشعرية عن الصداقة وعن الصديق الحق ومن أجمل هذه الأبيات:

يقول الإمام الشافعي

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً

فلا خيرَ في ودٍّ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ

ويلقاهُ من بعدِ المودَّةِ بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشًا قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

دعاء لإذاعة مدرسية عن اختيار الصديق

الآن وصلنا إلى فقرة الدعاء والتي سندعو الله أن يرزقنا الصديق الصادق الحق:

• “اللهم إنّك أعطيتني خير الأصدقاء في الدنيا دون أن أسألك، فلا تحرمني من صحبتهم في الجنة، اللهم أسعدهم، وفرّح قلوبهم، وفرّج همومهم، وحقق لهم أمنياتهم، واجعل الجنّة مقراّ لهم، اللهم لا تردّ دعوتي فإنني فيك أحبهم”.
• “اللهم إنّي أسألك أن تمسح عن أصدقائي أوجاعهم، وتنوّر ظلمات لياليهم، اللهم أسقهم فرحاً، وارزقهم من كل مداخل الخير، اللهم يا قوي من للضعيف غيرك، اللهم يا غني من للفقير غيرك، اللهم يا عزيز من للذليل غيرك، اللهم أغنهم بحلالك عن حرامك، وأغنهم بفضلك عمن سواك”.
• “اللهمّ إني أسألك لأصدقائي زيادةً في الدّين، وبركةً في العمر، وصحّة في الجسم، وسعةً في الرزق، وتوبةً قبل الموت، وشهادةً عند الموت، ومغفرةً بعد الموت، وعفواً عند الحساب، وأماناً من العذاب”.
• “اللهم أبعد عنهم شرّ النّفوس، وأحفظهم باسمك السّلام القدّوس، واجعل رزقهم مباركاً غير محبوس، واجعل منزلتهم عندك جنّة الفردوس”.
• “ربّ أعِن أصدقائي ولَا تُعِن عليهم، وانصرهم ولَا تنصر عليهم، وامكر لهم ولا تمكر عليهم، واهدهم ويسر الهدى إليهم، وانصرهم على من بغى عليهم، ربِّ اجعلهم لك شكَّارين، لك ذكَّارين، إليك مخبتين أوَّاهين مُنيبين، ربِّ تقبل توبتهم، واغسل حوبتهم، وأجب دعوتهم، وثبت حجَّتهم، واهْدِ قلبهم، وسدد لسانهم، واسلل سخيمة قلوبهم”.
• “اللهم بقدرتك التي حفظت بها يونس في بطن الحوت، ورحمتك التي شفيت بها أيوب بعد عظيم الابتلاء، أن لا تبقي لصديقي همّاً ولا حزناً، ولا ضيقاً ولا سقماً، وإن كان قد أصبح بحزنٍ فأمسيه بفرح، وإن كان قد نام على ضيق فأيقظه على فرج، وإن كان بحاجةٍ فلا تكله لسواك، وأن تحفظه لمن يحبه وأن تحفظ له من يحب”.
• “اللهم بعلمك أحببت هذا الصديق، فبرحمتك وسّع له كل طريق، ونجّه من كل ضيق، واملأ قلبه بالأنوار، واحفظه من الأخطار، وأسعده ما دام الليل والنهار، واجعل حياته حياة الصالحين الأبرار”.
• “اللهم إنّك تعلم أنّ أصدقائي أحباب قلبي، وأصحاب دربي، فبلّغهم منّي كل الحب، وأدم إلهي بيننا حبل الود، اللهم ارزقنا وإياهم مغفرةً بلا عذاب، وجنّةً بلا حساب، ودعاء مستجاب”.
• “اللهم إنّي أسألك فلا تردني خائباً، فلا خاب من أنت مولاه، أسعد قلوب أصدقائي، وأعطهم ما يتمنون وزيادة، وأقرّ أعينهم بما يحبون، ولا تسلبهم نعمةً قطّ، وعطّر صدورهم بالإيمان والقرآن، وارزقهم الخلود في الجنان يا رب العالمين”.
• “اللهم ارزق صديقي راحة البال، والعفو عند الحساب، والرزق الوفير، والخير الكثير، والبركة في الرزق، والأهل، والأحباب، فإنّي أحبه فيك”.
• “يا رب إنّي أحببت صديقي فيك، يا رب احفظه عن معاصيك، يا رب اجعل عمره فيما يرضيك، وأكرمه يوم يلاقيك، يا رب ثبته في الدنيا على الدين، وابعثه يوم الآخرة من أهل اليمين”.
• “اللهم أرح قلوب أصدقائي بلطف عفوك، و حلاوة حبك، وأعمر أيامهم بذكرك، وأحفظهم واحفظ عليهم دينهم، وأسعد قلوبهم دائماٍ”.
• “أسأل الله لصديقي راحةً تملأ نفسه، و رضا يغمر قلبه، وعملًا يرضي ربه تبارك وتعالى، وسعادةً تعلو وجهه، ونصراً يقهر عدوّه، وذكراً يُشغل وقته، وعفواٍ يغسل ذنبه، وفرجاً يمحو همه”.
• “اللهمّ أذق قلوب أصدقائي برد عفوك، وحلاوة حبّك، وافتح مسامع قلوبهم لذكرك وخشيتك، واغفر لهم بكرمك، وأدخلهم جنّتك برحمتك يا جديراً بالدعاء وقديراً بالإجابة”.
• “اللهم صبّح أصدقائي بالسّعادة، ورطّب لسانهم بالشهادة، وحبّب فيهم خلقك، وسخّر لهم عبادك، واجعل خير عمرهم آخره، وخير عملهم خواتمه، وخير أيامهم يوم لقائك، جعلهم الله -تعالى- ممّن يناديهم المنادي يوم القيامة، لكم النّعيم سرمداً، تحيون ولا تموتون أبداً، تصحّون ولا تمرضون أبداً، تنعمون ولا تبتئسون أبداً، يحلّ عليكم رضوان ربّكم ولا يسخط عليكم أبداً”
• “يا رب أوصيك بقلب صديقي خيراً، و أنت خير من أوصي، يا رب أعنه في كل شيء، اللهم أسعده ويسّر أمره، وفرّج همه، واحفظه بعينك التي لا تنام”.
• “يا رب صديقي وقلبه، اللهم إنّي استودعتك إياه بكل حين، اللهم أبعد عنه كل همّ، وكل ضيق، اللهم سخّر له جنود الملائكة والأرض، اللهم اجعل الراحة مستكنةً بقلبه، اللهم واجبر بخاطره، وأرضه، اللهم يا رب عوضه تعويضاً خيّراً من كل النواحي، من أيام وغيرها، يا رب بحجم السماوات والأرض؛ أنزل الطمأنينة على قلبه”.
• “اللهم احمِ أصدقائي وأحبائي في هذا المساء من الحسد والسوء، وأبعد عنهم كل ما يؤذيهم ويزعجهم، وأحفظهم لي، يا رب أحفظهم يا الله من كل شعورٍ يخلق عبوساً لملامحهم، أو يؤلم قلوبهم، اللهم أسعدهم، وأدخل الفرحة إلى قلوبهم، ربي أسعدهم أينما ذهبوا وارتحلوا، وارح قلوبهم بالقرآن الكريم، واجعلهم من أسعد خلقك يا الله”.
• “يا رب هو صديقي الذي لم يخذلني، ولم يسيء الظن بي يوماً، يا رب زده قرباً منك، واجعله رفيقي في الجنّة”.

حكم لإذاعة مدرسية عن اختيار الصديق

ها قد حان وقت الحكمة والتي يقدمها لنا الطالب:

• إذا عشت مئة يوم لا أرغب أن ينقص منهم يوم بدونك يا صديقي.
•  الصداقة مدينة مفتاحها الوفاء.. وسكانها الأوفياء.. الصداقة شجرة بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السعادة.
•  في الحقيقة أن الجميع قد يعمل على إيذائك، ولكن هناك شخص واحد فقط يقدّر معاناتك.
• الصداقة زهرة لابد أن نرويها بماء الوفاء ونحيطها بتراب الإخلاص حتى تظل دائماً.
•  تبدو الحياة مروّعة وبشعة بدون صديقك المفضل.
•  الصداقة كلمة صغيرة تحمل في جوفها معاني كثيرة ومفاهيم واسعة.
• الصداقة كالمظلّة.. كلّما اشتد المطر.. كلّما ازدادت الحاجة لها.
• يخلق الصمت المحادثات الحقيقية بين الأصدقاء، فأنت لست بحاجة لتحدّث عن هموم وتجد من يفهمك بسهولة.
•  تضاعف الصداقة من سعادتك، وتنقص مِن حزنك.
•  ثمار الأرض تجنى كل موسم.. لكن ثمار الصداقة تجنى كل لحظة.
•  أصعب أمر في النجاح هو العثور علي صديق يفرح من أجلك.
• الصداقة هي الوجه الآخر غير البرّاق للحب.. ولكنه الوجه الذي لا يصدأ.
•  إنه ليس عدم وجود الحب ولكن عدم وجود الصداقة هي التي تجعل الزواج تعيس. الصداقة عصفور بلا أجنحة.
• الصداقة شجرة جذورها الوفاء وأغصانها الوداد وثمارها الاتصال.
•  من الصعب جداً شرح معنى الصداقة.. فهي ليست شيء يمكن أن تتعلمه في المدارس وإذا لم تتعلم معنى الصداقة الحقيقي فأنت لم تتعلم أي شيء.
• الصداقة الحقيقية.. هي تلاحم شخصين في شخصية واحده.. وتحمل فكراً واحداً. ليس هناك شيء أجمل مِن لقائك مع أصدقائك القدامى.
• صديق جيد وكتاب مفيد وضمير هادئ إنها الحياة المثالية.
•  صديقك الحقيقي هو مَن يعرف ما هو شعورك في أول دقيقة عندما يلتقي بك، على النقيض من بعض الأشخاص الذين تعرفهم منذ سنين طويلة.
•  ليس هناك كلمة توصف معنى التقائك بصديق قديم.
• الصداقة بحر من بحور الحياة.. نركب قاربه ونخدر أمواجه.
• الصديق الوفي هو الشخص الذي يضحكك في حزنك ويتعاطف مع مشاكلك. الصديق هو روح واحدة تعيش في جسدين.
•  الصداقة حديقة وردها الإخاء ورحيقها التعاون.
• لا تمشي ورائي فأنا لست قائد ولا تمشي أمامي فأنا لا أتبع أحد فقط كن بجانبي.. كن صديقي.
•  الصديق هو جزء من العائلة.
•  الصديق الحقيقي هو مَن يكون بجانبك عندما يرحل العالم كلّه.
•  الصديق هو مَن تخبره عن أخطائك قبل أن تعترف بها لنفسك.
•  الصداقة هي عقل واحد في جسدين.
•  الصداقة الحقيقة مثل الصحة الجيدة، لا تعرف قيمتها إلّا عند فقدانها.
•  تولد الصداقة الحقيقة عندما تعبّر عن شعور بداخلك ويقول الشخص الآخر وأنا أيضاً.
•  يمكنك أن تكون الصديق المثالي الذي تبحث عنه.
•  الكلمات سهلة مثل الريح، لكن الصديق المخلص يصعب العثور عليه.
•  الصداقة هي ملح الحياة.
•  الأصدقاء هم من يمكنك الاتصال بهم في الساعة الرابعة فجراً.

خاتمة اذاعة مدرسية عن اختيار الصديق

في ختام فقرات إذاعتنا المدرسية اليوم نتمنى أن نكون قد وفقنا الله في تقديم كثير من الأمور عن اختيار الصديق الحقيقي، ولابد أن نختار الصديق الذي يستحق الاحترام والتقدير ويستحق أن يستمر معنا طوال العمر.

بعد أن تناولنا الحديث عن إذاعة مدرسية عن اختيار الصديق فاختر الشخص الذي يكون خير سند ودعم لك في الحياة.