خاتمة عن التنمر

توجد نماذج خاتمات عن التنمر يُمكن استخدامها في الأبحاث، فهي تتطلب العناية في انتقاء المُرادفات والعبارات المؤثرة؛ من أجل الوصول إلى المُغذى من البحث وهو الحد من هذه الظاهرة، ومن خلال موقع رؤية سنوافيكُم بالكثير عن التنمُر.

خاتمة عن التنمر

إنها من الظواهر العدوانية المُنتشرة بين الشباب، فطالما لم يُرضِ الشاب هيئة من حولِه فيبدؤون في التنمُر عليه، دون أن يعوّا ما يستتبعه ذلك من عواقب وخيمة.

لذا في الآونة الأخيرة، أدرك الباحثين مدى أهمية استهداف التنمُر للموضوع البحثي، وفيه يجب إعداد خاتمة عن التنمر هادفة وجيدة.

• التنمُر هو الإساءة للغير إمّا لفظيًا أو جسديًا، ولا يقتصر في الواقع فحسب، بل أيضًا قد تحدُث الإساءة إلكترونيًا.
• إنه من السلوكيات السيئة ويجب نشأة الأطفال أسوياء دون تفرقة بين أعراق، أو ألوان!
• تنتشر ظاهرة التنمُر العدواني في المدارس بين الطُلاب؛ إثر عدم المُتابعة الدورية من قِبل الإدارة التعليمية والأُسرة.. فيُنشأ طفل لديه اختلال في ميزان القوى والسُلطة بين الناس.

خاتمة قصيرة عن التنمر

يُعرف عن الخاتمة أنها موجزة تحمل جملة القول وخلاصته، فيكون بها خير ما قلّ ودلّ.

• ماذا إن أصبح الطفل الذي أسأت له وتنمرت عليه هو الطبيب الوحيد القادر على إنقاذك؟
• إن ظاهرة التنمر التي تنتشر بين أطفالنا لا بُد من قطعها كُليًا، وبث في أنفسهم الشعور بحُب الخير للآخرين.
• يستتبع التنمُر الشعور بالضيق والوحدة، فيخاف المُتنمر عليه من التعامُل مع الآخرين؛ لزيادة الشعور بعدم الأمان.
• من له الحق أن يتسبب في وصول إنسان لهذا الشعور؟ فتوعد الله له بالعذاب الأليم.

خاتمة عن أثر التنمُر

هو أسوأ ما يتعرض له صغارًا وكبارًا، فلا يمُر التنمر مرور الكرام على المُتنمر عليه! بل إنه يتعرض إلى حالة نفسية سيئة، رُبما تودي به للهلاك وتحفيز الرغبة في الانتحار، لذا لا بُد أن تتضمن خاتمة عن التنمر ما يؤثر على المُتنمر عليه.

• الفشل الأكاديمي أحد أبرز نتاج التنمُر على الطفل، فيُصبح عدواني يميل إلى افتعال المشاكل والمُشاجرات، إنه لأسوأ ما يفعله الطفل لأخيه.
• يواجه المُتعرض للتنمُر المشاكل النفسية الجدباء، فثمَّة أطفال قضى التنمُر عليهم، فضلوا الحياة الآخرة وعذابِه عما يواجهوه مع مرضى نفسيين.
• هؤلاء الذين يتمتعون في السُخرية من الآخرين، عليهم الحد من هذا الفعل الذي يتسبب في قتل نفس!

خاتمة بحث عن التنمر في العمل

لا يقتصر التنمُر بين الطُلاب فحسب، على رغم أنه الأكثر انتشارًا، ولكن ثمَّة أفراد يتعرضون إلى التنمُر وانتهاك حقوقهم في العمل.. إنه لأقذر الأفعال التي يرتكبها المرء في حق الآخرين، ونفسِه.

• يتعرض العامل إلى التنمُر، والشائعات الكاذبة.. النميمة بين زُملائه؛ ما يستتبعه تشويه سُمعته، فيزيد لديه الرغبة في الانطواء والعزلة عن العالم الخارجي، إنه لمِن أسوأ ما يفعله المرء في غيرِه.
• إن التنمُر في العمل لا يقتصر على الاعتداء لفظيًا، بل رُبما يعتدي على غيرِه نفسيه، فيُشعره بعدم الراحة، يسلب حقوقه من بين يديه، يزيد من أعباء العمل عليه، وجميعها ليست من أخلاق العمل الجيد.
• التنمر في العمل سلوك عدواني وسيء يُنذر بمخاطر نفسية كبيرة، فيتأثر المُتعرض إلى التنمُر بما يُلاقيه على نحو ملحوظ.. لاسيما إن تكرر ولم يكُن حادث انتهى باعتذار لطيب الخاطر، بل إنه سلوك يُقصد كسر خاطر غيرِه به.

خاتمة عن مكافحة التنمر

 

نظرًا لِما يُحدثه التنمُر في النفس، لا بُد من الحرص على مُكافحتُه.. باستراتيجيات وضِعت من قِبل الجهات المسؤولة.

• يتسبب التنمُر في أضرارٍ بالغة، لذا علينا تثقيف الأطفال عن التنمُر.. فلن يستطيع التصدي سوى بالتشجُع، نهانا الله عن رد الإساءة بالإساءة، لكنه لم ينه عن أخذ الحقوق دون إلحاق الأذى.
• التنمُر من المشاكل الشائعة، لذا فإن الكثير من المنظمات وضعت استراتيجيات فعّالة في مُكافحة التنمُر، جميعها تكمُن في قوة قلب من يتعرض لهذا السلوك الشنيع في التصدي عنه.

إن التنمر من أسوأ السلوكيات.. فقد تسببت في إحداث مشاكل كثيرة، وأودت بأرواح الكثير من الأطفال، ألم تعلم أن الله نهى عن إلحاق الأذى بالغير؟ وقد توعد بالعذاب العظيم لِمن كان سببًا في هلاك روح.

أسئلة شائعة

• ما أبرز الأسباب المؤدية للتنمُر؟

  الإهمال في التربية، أو اتباع استراتيجية خاطئة في التربية، أو التعرُض للعُنف الأسري، ورُبما زيادة الشعور بالغيرة والغرور.

• هل التنمر مرض نفسي؟

  من يتبع هذه السلوكيات يعاني بالفعل من مشاكل نفسية، فيعكس تلك المشاعر خارجيًا في أذية الآخرين.

• كم غرامة المُتنمر؟

  قضى النص بحبسُه لمُدة لا تقل عن ستة أشهر، مع دفع غرامة لا تقل عن ١٠ آلاف جنيه، ولا تزيد عن ثلاثين ألف.